رساله لقلب ربي يعلم عنه
|
|
|
|
كثيرٌ ما يُردَّدُ القلبُ على مسامِعنا
إن كان حُباً أم شوقاً أم تتابُع ويلاتٍ ألمّت به
فأقعدَتهُ صراطه المستقيم، وكونه محوراً يُجادِلُنا
في حوائجنا واشتعالِ مشاعرنا فحَريٌّ بنا
أن نلتمس صلاحَه وسلامته آخذين بآيات الله وسنة نبينا
حينما قال عليه الصلاة والسلام:
( إن في الجسد مُضغةٌ إذا صلُحت صلُح الجسد كله،
وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب).
القلب الذي وكل الله أمره
وترك لله تدبير كل شي يبيه
هو نفسه القلب اللي راح
يشوف يد الله في كل شي
و راح يندهش
﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَاۖ﴾ ..
|
|
|
|
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|