ننتظر تسجيلك هـنـا


 
العودة   منتديات مملكة الراقي > ~*¤ô§ô¤*~ || منتديآت الراقي الأسلآمية|| ~*¤ô§ô¤*~ > •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪•
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 29-01-2021, 04:52 AM
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام نورتنآ ي قمييل . 
لوني المفضل Lightcoral
 عضويتي » 1362
 جيت فيذا » Jul 2016
 آخر حضور » اليوم (04:43 AM)
آبدآعاتي » 44,615
الاعجابات المتلقاة » 3572
الاعجابات المُرسلة » 2825
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » حكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond repute
مشروبك   water 
قناتك
اشجع naser
بيانات اضافيه [ + ]
oo واجبنا نحو القرآن



واجبنا نحو القرآن
تلاوته

واجب التلاوة:


مَن أرادَ الخيرَ الكثير والأجرَ الوافر فليَقرأ كتابَ الله تعالى؛ يقول الله تعالى:

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ [فاطر: 29، 30].




وللقُرآن الكريم مع أهلِه يوم القيامة مواقفُ عجيبةٌ؛ فعن أبي أمامة:



((اقرؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يأتي يومَ القيامة شفيعًا لأصحابه))؛ مسلم.




وعن النَّوَّاس بن سمعان:



((يُؤتَى يومَ القيامة بالقُرآن وأهلِه الذين كانوا يعمَلُون به في الدُّنيا تقدُمُه سورةُ البقرة وآل عمران تحاجَّان عن صاحبهما))؛ مسلم.




للتلاوة فضلُها وشرَفُها؛ عن أبي موسى:



((مثَلُ المؤمن الذي يقرأُ القُرآن مثَلُ الأترجة؛ ريحها طيِّب وطعمها طيِّب، ومثَلُ المؤمن الذي لا يقرأُ القُرآن كمثل التَّمرة؛ لا ريحَ لها وطعمها حلوٌ))؛ متفق عليه.




وعن ابن مسعود:

((مَن قرَأ حَرْفًا من كتاب الله فله حسنةٌ، والحسنة بعشْر أمثالها، لا أقول: الم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف))؛ الترمذي وقال: حسن صحيح.




وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال -صلى الله عليه وسلم-:



((أيحبُّ أحَدُكم إذا رجع إلى أهله أنْ يجدَ فيه ثلاث خَلِفات عِظام سِمان؟)) قلنا: نعم، قال: ((فثلاثُ آياتٍ يقرأُ بهن أحدُكم في صلاةٍ خيرٌ له من ثلاث خَلِفاتٍ عظام سِمان))؛ مسلم.




وهذا قتادة - رحمه الله - يقول: اعمروا به قُلوبَكم، واعمروا به بيوتكم - أي: القُرآن - أخرجه الدارمي.




وكان أبو هريرة يقولُ: "إنَّ البيت ليتَّسِعُ على أهله وتحضرُه الملائكة، وتهجرُه الشياطين، ويكثُر خيرُه، أنْ يُقرَأ فيه القُرآنُ، وأنَّ البيت لَيَضِيقُ على أهلِه وتهجرُه الملائكة، وتحضرُه الشياطين، ويقلُّ خيرُه، ألا يقرأ فيه القُرآن".




وعند تلاوة القُرآن ومُدارَسته تتنزَّلُ الملائكة والسكينة والرحمة؛



فعن البراء بن عازبٍ قال: كان رجلٌ يقرأ سورةَ الكهف وعنده فرسٌ مربوطٌ بشَطَنَيْنِ، فتغشَّته سحابةٌ فجعَلت تدنو، وجعَل فرسه ينفرُ منها، فلمَّا أصبح أتى النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- فذكَر له ذلك، فقال: ((تلك السَّكينة تنزَّلت للقُرآن))؛ متفق عليه.




وفي تلاوة القُرآن الكريم أمانٌ - باذن الله - من الغفلة؛



قال -صلى الله عليه وسلم-: ((مَن قام بعشر آياتٍ لم يُكتَبْ من الغافلين، ومَن قام بمائة آيةٍ كُتِبَ من القانتين، ومَن قرأ بألف آيةٍ كُتِبَ من المُقَنطِرين))؛ أبو داود وصحَّحه الألباني.




ويقول النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-:



((اقرؤوا سورةَ البقرة؛ فإنَّ أَخْذَها بركةٌ، وتركَها حَسْرةٌ، ولا يستطيعُها البَطَلَة))؛ يعني: السَّحَرة؛ رواه مسلم.




إنَّ القلبَ يصدأُ ويقسو، وإنَّ النفسَ تضعفُ، وتهبطُ بها دَواعي الشَّهوات ومَشاغل الدنيا، وما أحوَجَنا إلى ما يصلحُ نفوسنا، ويلين قلوبنا، ويربطنا بخالقنا سبحانه! وما تقرَّب عبدٌ إلى ربِّه بأفضل من تلاوة كتابه، والوقوف عند مَعانِيه والتدبُّر في آياته.




وقد كان من هدي السَّلَفِ المستقرِّ لديهم تلاوةُ وِرْدٍ يومي من كتاب الله تعالى؛ بأنْ يجعَلَ أحدُهم له قدرًا يقرؤه يوميًّا، ويتعاهد نفسه عليه؛ بحيث يختمُ القُرآن في كلِّ شهرٍ أو عشرين يومًا، أو أقل من ذلك.




وممَّا يدلُّ على ذلك ما ورَد في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص أنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال له: اقرأ القُرآن في كلِّ شهرٍ، قال: قلت: يا نبيَّ الله، إنِّي أطيقُ أفضلَ من ذلك، قال: ((فاقرَأْه في سبعٍ ولا تزدْ عن ذلك)).




وعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال -صلى الله عليه وسلم-: ((مَن نامَ عن حِزبه أو عن شيءٍ منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظُّهر كُتِبَ له كأنَّما قرَأَه من الليل))؛ رواه مسلم.




وثبت عن ابن مسعودٍ وعثمان وتميمٍ الداري وجمعٍ من أئمَّة التابعين أنَّهم كانوا يختمون القُرآن في سبعة أيَّام.




من أعظم ما يُعِينُ على مُداوَمة التلاوة حِفظ القُرآن الكريم، والعناية بالحِزب اليومي من كتاب الله تعالى، والمبادرة إلى أدائه.




للتلاوة آداب؛ منها:





تدبُّر كلام الله تعالى وتفهُّم معانيه؛ فهذا من أهمِّ مقاصد القُرآن الكريم؛

﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ

[ص: 29]، قال ابن كثير: "قال الحسن البصري: والله ما تدبُّره بحِفظ حُروفه وإضاعة حُدوده، حتى إنَّ أحدهم ليقولُ: قرأت القُرآن كلَّه، ما يُرَى له القُرآن في خُلُقٍ ولا عمل؛ رواه ابن أبي حاتم".




وفي "سنن سعيد" عن الحسن قال: "إنَّ أحقَّ الناس بهذا القُرآن مَن رُئِيَ في عمله".




وعن حُذَيفة أنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- صلَّى فكان إذا مَرَّ بآية رحمة سألَ، وإذا مَرَّ بآية عذاب استجارَ، وإذا مرَّ بآيةٍ فيها تنزيهٌ لله سبَّح؛ أخرجه النسائي وصحَّحه الألباني.




وقال أبو جمرة لابن عباسٍ - رضِي الله عنهما -: إنِّي سريع القِراءة، وإنِّي أقرأُ القُرآن في ثلاثٍ، فقال: لأنْ أقرأ البقرةَ في ليلةٍ فأتدبَّرها وأُرتِّلها أحبُّ إليَّ من أقرأ كما تقولُ.




روَى مسلم أنَّ رجلاً قال لابن مسعودٍ: إنِّي لأقرأ المفصَّل في ركعة، فقال عبدالله: هذًّا كهَذِّ الشِّعر؟ إنَّ أقوامًا يقرؤون القُرآن لا يُجاوز تراقِيَهم، ولكن إذا وقَع في القلب فرسخ فيه نفع.




وممَّا يعينُ على تدبُّر القُرآن تحسينُ الصوت في قراءته.




وقد أجمَعَ العلماء على استِحباب تحسين الصوت بالقِراءة وترتيلها.




فعن أبي هريرة قال -صلى الله عليه وسلم-: ((ما أَذِنَ الله لشيءٍ - أي: استمع - ما أَذِنَ لنبيٍّ حسن الصوت يتغنَّى بالقُرآن يجهَرُ به))؛ أخرجه البخاري ومسلم.




وعنه: ((ليس منَّا مَن لم يتغنَّ بالقُرآن))؛ البخاري.




وكان أبو موسى الأشعري - رضي الله عنه - حسَنَ الصوت بالقُرآن، فقال له النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: ((يا أبا موسى، لقد أُوتِيتَ مِزمارًا من مَزامير آل داود))؛ البخاري.




ويقولُ - جلَّ ذكرُه -: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [محمد: 24]؛ والمعني: ما لهم لا يتدبَّرون ما فيه من العِظَات؟! والجواب: رانَ على قُلوبهم فأُقفِلت فلا تسمع، وأُوصِدت فلا تنتفع، ولو أنها تدبَّرت لفهمت كلامَ ربها، فاهتدت بِهُدَى باريها.




ويقوله -تعالى-: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا

[النساء: 82]، والاختلاف الكثير تجدُه في الكتب غير كتابِ الله - عزَّ وجلَّ - أمَّا كتابه؛

﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ [فصلت: 42]



 توقيع : حكآية روحْ ❤

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر ماكٌتب
الشمس فى القرآن حكآية روحْ ❤ •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪• 0 24-11-2020 01:45 AM
صراحة القرآن (4) حكآية روحْ ❤ •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪• 0 05-10-2020 11:10 PM
صراحة القرآن (3) حكآية روحْ ❤ •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪• 0 05-10-2020 11:08 PM
صراحة القرآن (2) حكآية روحْ ❤ •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪• 0 05-10-2020 11:06 PM
من أحسن صحبه القرآن أحسن القرأن صحبته حكآية روحْ ❤ •₪•~ إسلآمي هو سر حيآتي ~•₪• 6 28-02-2017 05:28 PM


تصميم المحترف الأستاذ : نادر الشمري



الساعة الآن 04:20 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas