مـآ فيـﮧَ بـ ~ قڷوب ~آڷبشـر [قــلـــبـــ♥ ] مضـمـوטּ !

أستطيعَ آلإعترآفِ بكلُ شيء ,
إلآ أثنآن :آلغيرة ۈ آلضيقه ,
فَ آنآ في تلكّ آلحآلتين آجُيد آلصمتَ لآ أگثر

لستُ بِ هَذّا البرُود . .
لكنّي أجيدُ تَغطية المَعإرٍك
التِي تَدورٌ فِي / . . . [ دِ آ خِ لِ يْ ] !

يَ ليل ،
وش هو دوآء ﺂلمشتإﺂق ؟
لٱﺂ ز ز ز ﺂ د . . :
( ونينه )

يَسْألُوْنِي لَحدْ اللَحِينْ عَلْى ذِكْرَاه !
إيييْه وُربَيّ لَحد اللْحِيَنْ
إلْى بُكَره
. . إلَى بْعَدْه !
إلْىَ أخَر نَفْس فِيْنَي

مثثل مآ للطفل دمععه .
تذوبْ قسسوة آلمخلو و و ق
آنآ لي عـآطفه ذآبت. . . تخييلوآ . . السسسبب
| مِمخلو و و قْ

يّلزمنَيْ ألف أصبعَ /
لـ .. أحصِيّ مَ أفتقدّهُـ أثنآء غيآبكَك

لـآ عنوآنْ يشَرَحُنيْ !
فَ أنا قصه لمْ تكتملْ ، كاتِبُها رَحلْ

وش تبي أكثر أقول ؟!
وآنآ كل معنى يجيبك لي و آ خ آ ف
ايه إخاف ، من كثر طاريك بي ..
قمت أخبيني ( وآنآم ) !
والـ [ مصيبه ] حتى في نومي تجي !

فِ غياابگ ُ
ﺈلتوى بيّ :
.. عنق آلحياةةَ

عِندى أُمنيةٌ بِهذا القَدر

ربي حقق جميع امآنينآ