موضوع ميلون رد !!

هناك من نترفّع حتى عن عداوتهم .!

ظروفك الخاصة لك وحدك ، بينما أدبك في الكلام حق للجميع ،
لذلك لا تخلط مشاكلك وظروفك النفسية بتعاملك مع الآخرين

قَد أَغفرُ واتغافلُ وأَبتلعُ سكِين أَعذاركَ الحَادة دُون إعتراض ولكِن عُمر الصَبر قَصير

مازال يدورُ في خلدي سؤال وسؤال وبِعدم الإجابة تحقق لدي الجواب

بل تأكد وتأكد ويأتي بعدهُ سؤال ؟ لكن دون جدوى من الجواب فلا للسؤال ؟

ولِنفسي أُلقي هذا السؤال ؟ يا نفسي هل لا تستحقي أن لا يُجاب لكِ على السؤال أم يا تُرى استحقاراً لكِ

أم ماذا ؟

أنا من بعد صِغري يا أُماه لا أحضرُ الأفراح للأهل

لِكون أن ما يحدُث هو هطول دمعاتي بالفرح كزخاتِ المطر

فتذكرتُ الآن هذا وهطلت دمعاتي مُنهمرة وصِرتُ أسألُ نفسي هذا السؤال ؟

لِما تنزلُ دمعاتي بالفرح وأي فرح كان سواء فرح زواج للأهل أو فرح نجاح أو ما شابه

وقتها بِصغري تهطُل الدمعات . وإلى الآن أسأل هذا السؤال ؟ فهل يا تُرى الجواب هو من بعدُكِ يا أُماه

فقدتُ الفرح وبهِ تنزلُ دمعاتي ، بِجد يا أُماه لا أعرفُ بالضبط ما لجواب لِذا يدورُ هذا السؤالُ في قلدي ويتلوه

سؤالٌ وسؤال ؟

آلرضى ؛؛ بمآ كتب الله ، هو نصف الرآحه فِ هذه الدنـيا

ابكِ فـي موضـع سجـودك .. و بـث للخـآلق همـومك..وثق بخآلقك..
و علـق قلبك بمولآك.. و انتظـر آلفـرج من رب العبـآد

الفشله ...
انك تمشي مع واحد ويقول سالفه ..وانت سرحان وما انت معاه ...وفجأه :
يقو لك وش تنصحني به ....

آنا لاقلت لي شلونك ،، و آنا ضايق آقول بخير ..
مدامك سائلٍ عني // آكيد إن ضيقتي راحت : )

آنا من كثر ما آحبك آشوفك في عيوني غيييير
تضيق النفس من غيرك ! و لا من شفتك آرتاحت

صار اللي صار وابتدينا ع خير ،
عيوننا عاشت وشافت ودارت !

مو كل شي بكيفنا لازم يصير ،
اشياء واجد ماا نبيھا و صارت !