لوكا.. وتهنئه ملكيه بالالفيه الثامنه وللابداع عنوان

قَلَّمَ بَرَّوْنَق خآصّ يثَرِيّ عقَوْلَنْا بفَيْض ما تقَدِمَه مَنّ كَلَّ فَنّون الإبَدَأَع بسَخَاء وَرَقِيّ ذآ جَمَال ارتشفنا في صَفَحَآتها شَهِدَ الكُلَّمَآت رحَيّقاً ومَنّ نَغَّمَ أبجَدْيتها مَعْزُوفَة خآصّة نتَذَوَّقَ مَعَها الَمَعَآنِيّ جَمَأَلاَّ لوكا تسافَرَ بنا عَلَّى أجُنْحَة الحَرّوف لَنْعْيش الَجَّمَال والٍإبَدَأَع بَيَّنَ السطَوَّرَ نرَحَلَ مَعَها حِيْن تعطَّرَ أسَطَرَنَا بسَخَاء سَحَبَه آلَمَعْطاءة تحأَوْرَ الَنْقَاء بَقْلَمْها تنَّثَرَ ألَوْآن الرَقِّيّ بَتَرَف ليكَوَّنَ مَنْبَعاً لها أيِنَّمَا تحلَّ لوكا بَشَّعَلة لا يكادَ يخبو سَنَا ضِيَاءها ل امد السَمَاء عَلَّى مَعَراجَ الحَرَّف آلَمَفعَمَّ بالَبَيَاض ومَنّ كَيْنُونَة تسُمُوّ في عَبَّق الِصَّفَحَآت فَرِحَاً بمقأَمَآتَ مَنّ عرائس الإبَدَأَع الَّتِي تسَكَنَ رِيّاض رَبِيع فَكَّرِهَا وَرَقِيّ حَرَّفَّهَا وَسَمَوأخَلاَقَاها الَّتِي تَمَيَّزَهَا وتحلَّقَ في سَمَائها لوكا ألَفَّ مـبَرَّوك وصَوَّلَك الألَفَّية الثامنة الَّتِي تعَمِلَقت مَنّ أعَمَّاق الإبُدّأع بَتَّمَيَّز يرتَقِيّ بنا وبعقَوْلَنْا بجَمَالِيَّة مسَيَّرتك الُبّإذخة ب العَطَاء والٍمُحّفُوفة بشتَلاَت الرَقِّيّ والٍإبُدّأع تسقيها مَنّ حَبْر قَلَّمَ عآنَقَّ رَوْعَة الَمَعَآني وشَفَّافيه الكَلَّمَ الَّتِي مَلَّئت السطَوَّرَ دَفّئا وأوَرْقَتُنّا بظَلَّالَهَا كَلَّ الحَرّوف تعَجَزَ أمأم إبُدّأعك وإن نَسَجَت مَنّ الَعِبَأرآت أوشَحَّه مَنّ جَمَال لوكا تهنئه لقلمكَ الراقيَ.. تألقتَ فَ أستحقتَ هذهِ التهنئه وباانتظارالتباريك لها يا أحباء حكاية روح..