عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 21-02-2021, 12:22 AM
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام نورتنآ ي قمييل . 
لوني المفضل Lightcoral
 عضويتي » 1362
 جيت فيذا » Jul 2016
 آخر حضور » 14-04-2024 (05:54 AM)
آبدآعاتي » 44,716
الاعجابات المتلقاة » 3572
الاعجابات المُرسلة » 2825
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » حكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond reputeحكآية روحْ ❤ has a reputation beyond repute
مشروبك   water 
قناتك
اشجع naser
بيانات اضافيه [ + ]
oo جزر كوريا موريا






جزيرة كوريا موريا


تتكوّن جزيرة كوريا موريا من خمس جزر، وتقع في سلطنة عُمان، وهي تُعرف بجزر غلفان، أو "الحلانيات". قد عَمدت بريطانيا إلى تغيير اسمها إلى كوريا موريا، وهي جزر ما زالَ متنازعاً عليها بين كل من سلطنة عُمان والجمهوريّة اليمنيّة.


الموقع والمساحة


تقع جزر كوريا موريا على بعد مسافة أربعين كيلومتراً من الساحل الجنوبي لعُمان، وهي تتبع لمحافظة ظُفار، وتقدر مساحتها بثلاثة وسبعين كم2.


أسماء جزر كوريا موريا


تتألّف جزيرة كوريا موريا من عدّة جزر، وهي:
  • جزيرة الطيور: سميت كذلك لأنها غير مأهولة بالسكان، وتشغلها أسراب الطيور البحرية والتي تأوي إليها لتضع بيوضها، ويُطلق عليها أيضاً اسم "جزيرة السودة"، حيث تعود هذه التسمية إلى لون حجارتها السوداء الداكنة.
  • الحاسكية: وتعود تسميتها لقُربها من منطقة حاسك.
  • القبلية: وقد تمّ العثور في هذه الجزيرة على مَخازن لأسلحة قديمة، لم تعد صالحة للاستخدام.
  • جارودة: وهي ذات أرض جرداء.
  • الحلانية: وهي أكبر تلك الجزر، وتبلغ مساحتها حوالي اثنين وعشرين ميلاً مربعاً، كما تبعد عن حاسك حوالي ثمانين كيلومتراً، ويقصدها محبو الصيد البحري وهواة الغطس من السياح.



التضاريس


تتميّز تضاريس الجزيرة بالغنى والتنوع، حيث تكثر فيها الخلجان، والمرتفعات، والعيون، والتلال، والشطآن التي تُعتبر ملاذاً للسلاحف البحرية النادرة منها.


السكّان


تعود أصول سكّان الجزيرة إلى قبيلة النصر الشحري، والتي يرجع نسبها إلى بطن من بطون قبيلة بني ذهبان الشحري، وقد وصلوا إلى الجزيرة إبان الهجرة التي سبّبها الغزو البرتغالي على ظُفار، كذلك قبيلة النصر التي استوطنت السواحل الشرقية للجزيرة مع قبيلة بيت سعيد غوجي.

كما سكنت ولاية سدح قبيلة بيت مطراف الشحري، التي تُنسب لهم قبيلة مرباط، ويقدّر عدد سكّانها بحوالي مئة وخمسين نسمة فقط، ويَعمل غالبيتهم بالصّيد البحري، وذلك لغنى مياهِهَا بثمار البحر وبالثروة السمكية، خصوصاً الأسماك ذات الأحجام الكبيرة ذات الجودة العالية والنوعيات الفاخرة.



الآثار


تحتوي الجزيرة على بقايا لمقابر تعود لأيام الجاهلية، وأهمها تلك الكائنة في وادي أنظور، والمغارة التي تقع في الجهة الشرقية للشويمية، والتي تحوي العديد من الرسومات للإنسان القديم.


التاريخ


قام السلطان بالتنازل عنها لصالح بريطانيا في عام ألف وثمانمئة وأربعة وخمسين ميلادي، بحجّة إقامة محطة تلغراف، لتعود إلى محمية عدن في عام ألف وتسعمئة وثلاثة وستين ميلادي، بعد أن تم التنازل عنها كهدية زواج للملكة البريطانية فيكتوريا من قِبَل السلطان سعيد بن سلطان لتعود من جديد إلى السُلطة العُمانية.




موريا


هي إحدى الجزر الفرنسية الواقعة ضمن مجموعة ما وراء البحار، والمكوّنة من خمس أرخبيلاتٍ جنوب المحيط الهادئ، في منطقة بولينيزيا الفرنسية، وتقع جزيرة موريا على بعد سبعة عشر كيلو متراً شمال غرب تاهيتي، وتعني كلمة موريا (السحلية الصفراء)، وذلك حسب اللغة التاهيتية، ويُذكر أنّ بعض سكان موريا يتكلمون اللغة التاهيتية، والبعض الآخر ينطق بالفرنسية، وتُعدّ الجزيرة من أجمل جزر العالم، فهي محاطةٌ ببحيرةٍ خضراءٍ شفافة، ويوجد فيها عددٌ من الجبالِ الداخليةِ العالية، علاوةً على أنّها تمتاز بشواطئها الرملية السوداء والبيضاء، ومن اللافت أن الجزيرة الجميلة تشكلت بفعل بركانٍ وقع قبل مليوني سنة.

السياحة في جزر موريا

  • الشلالات: تنتشر الشلالات في مختلف أنحاء الجزيرة، وهي شلالاتٌ صغيرةٌ تقع في المنطقة الشرقية للجزيرة، وغالباً ما يذهب إليها الزوار سيراً على الأقدام، مع دفع الرسوم المالية للتمكن من الدخول إلى مناطقها، والاستمتاع برؤيتها.
  • الأنشطة السياحية: يمكن للزوار ممارسة العديد من النشاطات على الشواطئ، كالرياضات المائية: ومنها: رياضة الغوص، التي تُمكن الزائر من اكتشاف أعماق المحيط المائي للجزيرة، بالإضافة إلى السباحة، والتجديف، وصيد الأسماك، وركوب الأمواج، والتزلج على الماء، وتمتاز المياه بدرجة حرارتها المُعتدلة أو الدافئة، بالإضافة إلى ذلك يستطيع الزائر الاستمتاع بشمس الجزيرة والاستجمام على الشاطئ، وركوب الخيل والدراجات أيضاً خلال القيام بجولةٍ في المساحات الخضراء التي تغطيها.
  • الفنادق: إنّ أغلب الفنادق الوجودة فيها عبارةُ عن أكواخ تقترب من الشاطئ إلى حدٍ كبير، بل أن معظمها مُقامٌ على مياه الشاطئ بالأساس، ويمكن للقاطنين فيها القفز إلى الماء للسباحة عبر منصاتها المثبتة في قيعان سلالمها الخشبية، كما تتوفر بعض الفلل الفاخرة في الجزيرة، وتزدحم الفنادق بالمتزوجين حديثاً، فهي من الوجهات السياحية الأولى التي تقترحها شركات السفر والسياحة لقضاء شهر العسل.
  • المساحات الخضراء: من أكثر الأمور المدهشة في المنطقة هو أنّ الجبال تكسوها الأشجار الخضراء والعالية كالنخيل، ممّا يُضفي روعةً طبيعيةً على الجزيرة، إضافةً إلى مياهها اللازوردية الرائعة، مع اثنين من الخلجان المتماثلة في الانفتاح على الجانب الشمالي من الجزيرة، وهما خليج كوك، وخليج اوبونوهو.
  • الحياة البحرية: إلى جانب رياضة الغوص التي تُمكن الزوار، من مشاهدة الكائنات البحرية أسفل المياه، يستطيعون أيضاً مشاهدة الدلافين والحيتان، لا سيما في موسم تزاوجها في فصل الخريف، الممتد بين شهري أب/ أغسطس وتشرين أول/أكتوبر من كلّ عام.
  • التسوق والمحال التجارية: يوجد على أرض الجزيرة متجرٌ شهيرٌ، يقصده الزوار لشراء الهدايا التذكارية، إلى جانب القلادات والأقراط من اللؤلؤ الأسود، كما يتمكن السائح من التمتع بشرب العصائر الطبيعية الطازجة؛ كمشروب الأناناس والتفاح، من المحال المُخصصة لذلك وذلك أثناء التجوال، كما توجد بعض المطاعم التي تُقدم االأطباق الفرنسية لروادها.






 توقيع : حكآية روحْ ❤


رد مع اقتباس