التداخل
 

بينما تعد علامات RFID تقنية مفيدة لتتبع حركة الإمدادات والأدوية ، إلا أن هناك بعض القيود على استخدامها. وهنا بعض الأمثلة:

1. التكلفة: يمكن أن تكون تكلفة علامات RFID والقارئات والبرامج أعلى من طرق التتبع الأخرى ، مثل الترميز الشريطي أو التتبع اليدوي ، مما يزيد من صعوبة التنفيذ على مرافق الرعاية الصحية الأصغر.
شركة عزل خزانات برماح

2. النطاق: نطاق علامات RFID محدود ، مما يعني أنه يجب أن تكون ضمن مسافة معينة من قارئ RFID ليتم اكتشافها. يمكن أن يكون هذا قيدًا في مرافق الرعاية الصحية الأكبر أو في المواقف التي يلزم فيها تتبع العناصر عبر مسافات طويلة.

3. التداخل: يمكن أن تتداخل موجات الراديو من الأجهزة الإلكترونية أو المعدن الأخرى مع إشارات RFID ، مما يجعل من الصعب قراءة المعلومات المخزنة على العلامة.

4. الموثوقية: يمكن أن تتلف علامات RFID أو تصبح غير قابلة للقراءة بمرور الوقت ، مما قد يؤثر على موثوقية البيانات التي تم جمعها.

5. الأمان: يمكن أن تثير علامات RFID مخاوف بشأن أمان معلومات المريض أو احتمال التتبع غير المصرح به للأفراد.

6. التوحيد القياسي: يمكن أن يؤدي الافتقار إلى التوحيد القياسي في تقنية RFID ، بما في ذلك تنسيقات العلامات والترددات ، إلى صعوبة التكامل مع الأنظمة الأخرى أو مشاركة البيانات بين مرافق الرعاية الصحية المختلفة.

من المهم لمرافق الرعاية الصحية أن تنظر بعناية في قيود وضع علامات RFID وتوازنها مقابل الفوائد المحتملة قبل تطبيق هذه التقنية لتتبع حركة الإمدادات والأدوية.