حكآية روحْ ❤
21-04-2017, 06:19 PM
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
عنْدما يُحاصِرنا الخَوْف يَظلُّ الوَاحدُ
مِنا حَبيس كَوَابِيْسه كُلنا نَظَل حَبِيْسي
الخَوف الذِّي يَغْمُراعْمَاقَنا وَلاتَفِيدُ مَعه
كُل المَحَاولاَت وَسُبل التَّخَلص
مِمَا هُو قَبِيح فِيْنا
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب لَيْس كَلمة نُلقِيها علىَ أرْصِفَة الرَّتَابة
وَنركَب بَعْدهاأوّل قِطَار عَلى أّوَل محَّطة إلَى أَي وِجْهَة
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب إِلْتزَام !
مَعْنَى كَبِير يَشْمل كُل دَقَائِق عُمْرَنا وَيَمْتد ليِغَطِّي
كُل تَفَاصيِل حَيَاتَنَا !
عِنْدَما نُحِب أَحَدًا
فَنَحْن _ نَظَرياً كَمَا تَقُول الحِكًايَات _ مِسْتِعِدُّون لِرُؤْيَة
أخْطَاء هَذَا < الأَوحَد > قَبْل حَسَنَاتَه تَسْبِق حَلاَوة العَطَاء
وَأَنَانِيَة الأخْذ الشَّرِ !عِنْدمَا نُحب
فَنَحن نَحْتَضِن الهَفَوات قَبْل أَنْ نَحْصِى المَحَاسِن
وَنَكْبرُ
وَنظلُّ نَكْبَر
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
كَثِيْراً مِنْ النَّاس يِعِيْشُون وَيَمُوتُون دُوْن
أَنْ يمُر فِي حَيَاتهَمُ ذَلك الوَهَج الجَمِيْل !!
بُدُون أنْ يَرْتَجِف عُمْره شَوْقاً وَلَهْفةً وَوَجْدًا !!
لِذَلك فَالحُب يُصِيبُ المَحْظُوظِين فَقَط
الذِين يُهَاجِمُهم الجَميل بَغْتة وَبِدُون تَوَقُّع
الذِين يَحسُّون أنَّ دَقَائِق حَيَاتَهُم تَمُر
وَلكُل دَقِيْقة مَعْنَى وَاضِح .. وَلكُل ثَانِية ثَمَن
الذِين يَشْعرُون طَواَل عُمْرُهم أنَّه قَد يَهُون العُمر
أيّ لِحْظَة
وَتَهُون الأَرْض إلاَّ مَوْضِعاً
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب _ لَيْس تَرَفاً حَضَارِياً !!
نَتَبَاهَى بَهَ كَمَا نَتَبَاهَى بَجَواهِرنَا
وَمَراكِزَنَا وَأسْمَاء عَائِلاَتَنَا !
الحُب إِحْترَاقٌ فَرِيد مِنَ الدَّاخِل !
عَمَلِيّة مُسْتَمِرة ، لِقَهْر احْلاَمَنا
وَأمَانِيْنا وعَذَابَاتِنَا !
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب قَادرٌ عَلى نَبْش كُل الغُرَفِ
السِّرِّية التَي نَحْتَفظُ بِهَا
بِإحْبَاطَاتِنا وَقَهَرَنا وَدُمُوعَنَا
وَقَادِرُ عَلَى تحْوِيل هَذِه الجِرَاح
إلَىَ زُهُورٍ بَرِيَّة جَمِيْلة
تَعْطَش للفَرَح ، وَتَحْيا بِالفَرَح ،
وَتَشْتَاق للِفَرَح
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب _ إنْ صَح ضُرُوْرة
لاَ يَسْتَبْدِلْها كُل تَرَفِ الحَيَاة
أَنَا لَمْ انْظَم قَطْ إِلَى جَوْفة
العَازِفِين عَلَى أَرْصِفَة العِشْق الزَاِئل
لأَن الحُبْ عِنْدي لاَيَقْبَلُ الشَّك
وَلاَالجِدَال وَلاَ الحِوَارَاتِ المُحْبِطَة
الحُب إمْتِدَاد جَمِيل لِمَعانٍ جَمِيْلة
فِي نُفُوس تُرَقْرِق صَفَاء
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب أنْشُودَة وَفَاء عَذْبَة ،
لاَيَتَغَيَّر لَحْنَها
وَلاَتَتَبَدَّل كَلِمَاتَها
وَلايَعلُوهَا صَدَأ الأَيَام
وَلاَيَدْفُنَهَا غُبُار التَجَارُب الأَلِيْمَة
الحُب أنْ تحُب نَقائِصَك وَحَسَنَاتِك
وَتَمْنَح الأَخَرِين أفْضَل مَافِي نَفْسَك
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
عنْدما يُحاصِرنا الخَوْف يَظلُّ الوَاحدُ
مِنا حَبيس كَوَابِيْسه كُلنا نَظَل حَبِيْسي
الخَوف الذِّي يَغْمُراعْمَاقَنا وَلاتَفِيدُ مَعه
كُل المَحَاولاَت وَسُبل التَّخَلص
مِمَا هُو قَبِيح فِيْنا
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب لَيْس كَلمة نُلقِيها علىَ أرْصِفَة الرَّتَابة
وَنركَب بَعْدهاأوّل قِطَار عَلى أّوَل محَّطة إلَى أَي وِجْهَة
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب إِلْتزَام !
مَعْنَى كَبِير يَشْمل كُل دَقَائِق عُمْرَنا وَيَمْتد ليِغَطِّي
كُل تَفَاصيِل حَيَاتَنَا !
عِنْدَما نُحِب أَحَدًا
فَنَحْن _ نَظَرياً كَمَا تَقُول الحِكًايَات _ مِسْتِعِدُّون لِرُؤْيَة
أخْطَاء هَذَا < الأَوحَد > قَبْل حَسَنَاتَه تَسْبِق حَلاَوة العَطَاء
وَأَنَانِيَة الأخْذ الشَّرِ !عِنْدمَا نُحب
فَنَحن نَحْتَضِن الهَفَوات قَبْل أَنْ نَحْصِى المَحَاسِن
وَنَكْبرُ
وَنظلُّ نَكْبَر
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
كَثِيْراً مِنْ النَّاس يِعِيْشُون وَيَمُوتُون دُوْن
أَنْ يمُر فِي حَيَاتهَمُ ذَلك الوَهَج الجَمِيْل !!
بُدُون أنْ يَرْتَجِف عُمْره شَوْقاً وَلَهْفةً وَوَجْدًا !!
لِذَلك فَالحُب يُصِيبُ المَحْظُوظِين فَقَط
الذِين يُهَاجِمُهم الجَميل بَغْتة وَبِدُون تَوَقُّع
الذِين يَحسُّون أنَّ دَقَائِق حَيَاتَهُم تَمُر
وَلكُل دَقِيْقة مَعْنَى وَاضِح .. وَلكُل ثَانِية ثَمَن
الذِين يَشْعرُون طَواَل عُمْرُهم أنَّه قَد يَهُون العُمر
أيّ لِحْظَة
وَتَهُون الأَرْض إلاَّ مَوْضِعاً
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب _ لَيْس تَرَفاً حَضَارِياً !!
نَتَبَاهَى بَهَ كَمَا نَتَبَاهَى بَجَواهِرنَا
وَمَراكِزَنَا وَأسْمَاء عَائِلاَتَنَا !
الحُب إِحْترَاقٌ فَرِيد مِنَ الدَّاخِل !
عَمَلِيّة مُسْتَمِرة ، لِقَهْر احْلاَمَنا
وَأمَانِيْنا وعَذَابَاتِنَا !
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب قَادرٌ عَلى نَبْش كُل الغُرَفِ
السِّرِّية التَي نَحْتَفظُ بِهَا
بِإحْبَاطَاتِنا وَقَهَرَنا وَدُمُوعَنَا
وَقَادِرُ عَلَى تحْوِيل هَذِه الجِرَاح
إلَىَ زُهُورٍ بَرِيَّة جَمِيْلة
تَعْطَش للفَرَح ، وَتَحْيا بِالفَرَح ،
وَتَشْتَاق للِفَرَح
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب _ إنْ صَح ضُرُوْرة
لاَ يَسْتَبْدِلْها كُل تَرَفِ الحَيَاة
أَنَا لَمْ انْظَم قَطْ إِلَى جَوْفة
العَازِفِين عَلَى أَرْصِفَة العِشْق الزَاِئل
لأَن الحُبْ عِنْدي لاَيَقْبَلُ الشَّك
وَلاَالجِدَال وَلاَ الحِوَارَاتِ المُحْبِطَة
الحُب إمْتِدَاد جَمِيل لِمَعانٍ جَمِيْلة
فِي نُفُوس تُرَقْرِق صَفَاء
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif
الحُب أنْشُودَة وَفَاء عَذْبَة ،
لاَيَتَغَيَّر لَحْنَها
وَلاَتَتَبَدَّل كَلِمَاتَها
وَلايَعلُوهَا صَدَأ الأَيَام
وَلاَيَدْفُنَهَا غُبُار التَجَارُب الأَلِيْمَة
الحُب أنْ تحُب نَقائِصَك وَحَسَنَاتِك
وَتَمْنَح الأَخَرِين أفْضَل مَافِي نَفْسَك
http://store1.up-00.com/2016-01/145220286263741.gif