حكآية روحْ ❤
06-04-2017, 07:59 AM
http://mynono.com/wp-content/uploads/2017/02/shutterstock_233060491-660x330.jpg
حتى تنمو شعره ينمو , و خطوة بخطوة يمشي , يتعثر و أسانده , اقف دائماً في محيطة , قد أختفي عن أنظاره ؛ لأرى شوقه إلي فأنا أمه , يقترب من خالته فأغار يباغت عمته بقبلة بيجن جنوني , أنا بالطبع أنانية به فهو إبني , هل من أم لا تكون أنانية في حب أطفالها ! نعم ! هناك الكثير من الأمهات اللاتي يمنحن أطفالهن مساحة للتعبير عن مشاعرهم و إتجاهاتهم العاطفية بحرية , و لأن أنانية الأمهات دوما ما تؤثر سلبياُ على صحة الطفل النفسية , ها قد جلبنا لك طريقة التخلص من هذه العادة الساميّة و البغيظة في آن واحد.
يجب عليك دوما إدراك و معرفة أن طفلك إنسان مستقل عنك تماماً , قد تحبين خالته و يبغضها , قد تميلين للقهوة وهو يميل للشاي قد تكرهين البحر وهو يقدسه , فهو ليس نسخة عنك هو فقط يحمل جزاءاً صغيراً من صفاتك بالإضافة لصفات أجداده لسبعة أجيال مضت , فلما كل هذا التملك و كل هذه الأنانية .
غالباً ما ترافق الأنية الأمها حتى بعد أن ينمو مولودها و يكبر , كما أن هذه العادة البغيضة غالباً ما تشتد في مرحلة النضج العاطفي لأبناها , وكثيراً ما تسبب منازعات و خلافات بين الأم و أبناءها.
دعي طفلك يتفس لا تلصقي به أعطيه بعضاً من المساحة و عودي نفسك على إعطائه هذه المساحة منذ الصغر , حتى تنمو معك العادة عند الكبر , كما أن عليك ملاحظة تصرفاتك ؛ فإذا لاحظت أنك تملكين إحساسا عالياً باغيرة على أطفالك حاولي التوقف فوراً , و تذكري أن الأم قد تكون الشخص الأخطر على صحة أطفالها النفسية
حتى تنمو شعره ينمو , و خطوة بخطوة يمشي , يتعثر و أسانده , اقف دائماً في محيطة , قد أختفي عن أنظاره ؛ لأرى شوقه إلي فأنا أمه , يقترب من خالته فأغار يباغت عمته بقبلة بيجن جنوني , أنا بالطبع أنانية به فهو إبني , هل من أم لا تكون أنانية في حب أطفالها ! نعم ! هناك الكثير من الأمهات اللاتي يمنحن أطفالهن مساحة للتعبير عن مشاعرهم و إتجاهاتهم العاطفية بحرية , و لأن أنانية الأمهات دوما ما تؤثر سلبياُ على صحة الطفل النفسية , ها قد جلبنا لك طريقة التخلص من هذه العادة الساميّة و البغيظة في آن واحد.
يجب عليك دوما إدراك و معرفة أن طفلك إنسان مستقل عنك تماماً , قد تحبين خالته و يبغضها , قد تميلين للقهوة وهو يميل للشاي قد تكرهين البحر وهو يقدسه , فهو ليس نسخة عنك هو فقط يحمل جزاءاً صغيراً من صفاتك بالإضافة لصفات أجداده لسبعة أجيال مضت , فلما كل هذا التملك و كل هذه الأنانية .
غالباً ما ترافق الأنية الأمها حتى بعد أن ينمو مولودها و يكبر , كما أن هذه العادة البغيضة غالباً ما تشتد في مرحلة النضج العاطفي لأبناها , وكثيراً ما تسبب منازعات و خلافات بين الأم و أبناءها.
دعي طفلك يتفس لا تلصقي به أعطيه بعضاً من المساحة و عودي نفسك على إعطائه هذه المساحة منذ الصغر , حتى تنمو معك العادة عند الكبر , كما أن عليك ملاحظة تصرفاتك ؛ فإذا لاحظت أنك تملكين إحساسا عالياً باغيرة على أطفالك حاولي التوقف فوراً , و تذكري أن الأم قد تكون الشخص الأخطر على صحة أطفالها النفسية