حكآية روحْ ❤
28-08-2016, 05:04 PM
هو :آحبهاواختآرها ان تكون رفيقة دربهُ وامُ آولادهُ وَ صديقة العمرَ
وامهُ وابوهُ...
هي:آحبتهُ ومستعدة ان تكون لهُ اليوم قبل الغدَ
عآهدت ربها ان جعلهُ من نصيبهآآ لن تتمنى شيء آخر ..
هو :اليوم آخر لقاء لنا قبل موعد الخطوبة قلبي قلق من رد والدكَ
اكثرَ مااخافهُ هو كلمة تخرج من فاه والدكِ ...
هي: لاتخاف ي نبضي وعمري سآدع آمي تقنعهُ ان فكر بالرفض
لكن قلبي يشعرني بآننا سنكون مع بعض آنا عند ظن ربي
وآعلم بآنه الله سيجمعنا ..
هو :حدث والديهِ عن فتاة احلامهُ ويمدحَ بها كثيرآ
امه وابوه يتطلعان لآبنهم الوحيد والحب والفرح يتطآير من عينيهِ
فضحكت امه بعد ان نظرت لزوجهآآ وضحك َ
اهـــــ ياولد قد كبرت كثيرآآ واصبحت شآباً وسيماً
والان ترغب ان يكون لَديك آسرة واطفال
حبيبتي انظري ابننا الشقي ســــــــيبصح عريسآ
ولديهِ زوجة فآجابته انت محق عزيزي
الطفل المدلل سيبصح رجل متزوج قريبآآ
فقال يعني آفهم آنكما موافقآآآآآآآآآآآآن
فقالا بالطبع فركض كالطفل بآحضان والديهِ
فقال م’رايكم غداً فقالا كما ترغب َ
هي : مرتبكة وخائفة حآلها اي فتاة على وشك الارتبآط
تعيش بفوضى الفرحة والامل والخوف ان لاتقدر على تحمل المسؤولية
وتمت الخطوبة وتم التحضير لمرآسيم الزفآآف
ورتبوا كل شيء بآحسن مايكون وحددو مكان اقامة شهر العسل
وجآء اليوم المعهود يوم الزفآف اهل العريس يبكون فرحآآآ لزواج ابنهم الوحيد وسفرهُ بعد الزفاف
واهل العروسة دموعهم لم تتوقف لفرآق ابنتهم الوحيدة فرحة عمرهم ويردد آباها كبرتِ ياصغيرة
,اصبحتِ عروسة آهــــــ الايام تمضي بسررعة ياصغيرة
وبدآت مراسيم الزفاف وحضر النآس
والكل يتكلم عن جمآل العروس
ووسآمة العريس ,,,
والكل يبآرك لهمآ ويتمنى ايآم سعيدة
وانتهى الزفاف وسآفرا العرسآآآن وهمآآآسعيدان بآنهم آصبحو روح واحدة وقبلها من رآسها كم آنا محظوظ فيكِ
وهي ارتمت بآحضانهُ تردد ربي لك الحمد والشكر لك دومآ وابدآ لآنك حقق مطلبي
وبعد مرور شهر عادوا للبلاد والاهل ينتظرون عودتهم بلهفة وجنون
وارتمو بآحضان اهلهم وتناولوا الغداء وتحدثوا عن شهر العسل والخجل لم يتركَ بصرهم ..
والايام تمضي وحبهم لبعض يزداد آكثر ويوم مآ شعرت يالغثيان وصدآع لايفارق صباههآآ
فآتصلت بآمها فصرخت من الفرحة آابنتي ستكونين آماً
فذهبوا للمشفى جميعآ وتآكدوا انهآ حامل بشهرها الثالث
وقاموا بالاعتناء بها وتحضير كل مستلزمآت الطفل
والفرحة لاتسعهم وبعد دخولها شهر الخآمس حدث ما لم يكن بالحسبآن
آجرت بعض التحاليل وجه الدكتور لايبشر بخير فآخبر زوجهآ فصدم بماسمع
فقآل لهُ زوجتكِ مصآبة بمرض قد يعرض جنينهآآ للخطر او هي من تكون بخطر
فعاد وزوجته تردد حبيبي لم يبقى على حملي سوى اشهر قليلة وتنور ابنتي الجميلة حيآتنا
وهو الدموع من عينيهُ تتسآقط فسآلته مالامر فآجابها ويخبي الالم داخلهُ دموع فرحتي
بكِ وبآابنتكِ
ومضت الايام وهو يفكر مالحل ياربي ساعدني
لاتتركني وحدي
فآخبر اهلهآآآ فـــــــــَ بكوا من صدمة الخبر
فقالوا له لاتجعلها تشعر بشيء
هي شعرت بآن معاملتهم زادت اكثر من المعقول
بدآت تتسآئل لا احديجيب ؟
فقررت ان تذهب لرؤية الدكتور
فجلست وحادثتهُ فقالت اصحيح ماقالهُ زوجي
انني قد آتعرض للخطر
فصدم الدكتور فحدث نفسهُ اظن قالوا لهآآآ
فقال بالفعل انتِ او طفلتكِ عند الولادة آحدكمآآ تعيش والاخرى تموت ؟
لآنك مازالتِ صغيرة على الانجآب
فبكت كثيرآآآ وخرجت وعآدت الى البيت
ومرت الاشهر وحآن موعد ولادتها وهي توصي زوجهآآآآ ان يحب آبنتها كثيرا
ودخلت صالة العمليآآآآآآآت
وخرج الدكتور بيديه طفلة صغيرة وصوتها بكاءها
فقال للآسف لم نستطع انقاذها فصرخ زوجهآآآآآآ لا مستحيل
ويبكي واهلها يبكون
والطفلة تصرخ من بكاءهآآآآآآ
وآخذتها امهآآآوعادو للبيت وتنظر الى حفيدتهآآآآآ
وتبكي كيف سآاستطيع ان اربي حفيدتي وكل يوم اتذكر ابنتي
ومرت الايام والاشهر وكبرت الطفلة وابوها لم يراها فقط بالمشفى
لايرغب برؤيتها ابدآآآآآ لانها سبب موت زوجتهُ وقد تغير اصبح شخص لايحتمل
ويوم مآآآآآآآ كآآن ذاهباً لقبر زوجته فوجد امهآآ وابوها وطفلة صغيرة
فنظرآليها بحقد وهي تبتسم ببراءة فمشى وتركهم !
نآدتهً امهآآآآ ابني فتوقف آرجوك آسمعني لآخر مرة
ماذنب هذهِ الطفلة انها ابنتكَ فقال لها
لايربطني شيء بهآآآآآ
وانآآآآآآاكرههاااااااا وارجوكِ لااارغب برؤيتهآآآآ يومآآآآآبحياتي
عن آذنكِ
فجآءت الطفلة تتسآل من يكون هذا الرجل
فنظرت آليها واخذتها بحضنها لاشيء دعينا نمضي ....
همسة آخيرة :
آيعقل ان يحب ابنتهُ يوم مآآآآآآآآ
وامهُ وابوهُ...
هي:آحبتهُ ومستعدة ان تكون لهُ اليوم قبل الغدَ
عآهدت ربها ان جعلهُ من نصيبهآآ لن تتمنى شيء آخر ..
هو :اليوم آخر لقاء لنا قبل موعد الخطوبة قلبي قلق من رد والدكَ
اكثرَ مااخافهُ هو كلمة تخرج من فاه والدكِ ...
هي: لاتخاف ي نبضي وعمري سآدع آمي تقنعهُ ان فكر بالرفض
لكن قلبي يشعرني بآننا سنكون مع بعض آنا عند ظن ربي
وآعلم بآنه الله سيجمعنا ..
هو :حدث والديهِ عن فتاة احلامهُ ويمدحَ بها كثيرآ
امه وابوه يتطلعان لآبنهم الوحيد والحب والفرح يتطآير من عينيهِ
فضحكت امه بعد ان نظرت لزوجهآآ وضحك َ
اهـــــ ياولد قد كبرت كثيرآآ واصبحت شآباً وسيماً
والان ترغب ان يكون لَديك آسرة واطفال
حبيبتي انظري ابننا الشقي ســــــــيبصح عريسآ
ولديهِ زوجة فآجابته انت محق عزيزي
الطفل المدلل سيبصح رجل متزوج قريبآآ
فقال يعني آفهم آنكما موافقآآآآآآآآآآآآن
فقالا بالطبع فركض كالطفل بآحضان والديهِ
فقال م’رايكم غداً فقالا كما ترغب َ
هي : مرتبكة وخائفة حآلها اي فتاة على وشك الارتبآط
تعيش بفوضى الفرحة والامل والخوف ان لاتقدر على تحمل المسؤولية
وتمت الخطوبة وتم التحضير لمرآسيم الزفآآف
ورتبوا كل شيء بآحسن مايكون وحددو مكان اقامة شهر العسل
وجآء اليوم المعهود يوم الزفآف اهل العريس يبكون فرحآآآ لزواج ابنهم الوحيد وسفرهُ بعد الزفاف
واهل العروسة دموعهم لم تتوقف لفرآق ابنتهم الوحيدة فرحة عمرهم ويردد آباها كبرتِ ياصغيرة
,اصبحتِ عروسة آهــــــ الايام تمضي بسررعة ياصغيرة
وبدآت مراسيم الزفاف وحضر النآس
والكل يتكلم عن جمآل العروس
ووسآمة العريس ,,,
والكل يبآرك لهمآ ويتمنى ايآم سعيدة
وانتهى الزفاف وسآفرا العرسآآآن وهمآآآسعيدان بآنهم آصبحو روح واحدة وقبلها من رآسها كم آنا محظوظ فيكِ
وهي ارتمت بآحضانهُ تردد ربي لك الحمد والشكر لك دومآ وابدآ لآنك حقق مطلبي
وبعد مرور شهر عادوا للبلاد والاهل ينتظرون عودتهم بلهفة وجنون
وارتمو بآحضان اهلهم وتناولوا الغداء وتحدثوا عن شهر العسل والخجل لم يتركَ بصرهم ..
والايام تمضي وحبهم لبعض يزداد آكثر ويوم مآ شعرت يالغثيان وصدآع لايفارق صباههآآ
فآتصلت بآمها فصرخت من الفرحة آابنتي ستكونين آماً
فذهبوا للمشفى جميعآ وتآكدوا انهآ حامل بشهرها الثالث
وقاموا بالاعتناء بها وتحضير كل مستلزمآت الطفل
والفرحة لاتسعهم وبعد دخولها شهر الخآمس حدث ما لم يكن بالحسبآن
آجرت بعض التحاليل وجه الدكتور لايبشر بخير فآخبر زوجهآ فصدم بماسمع
فقآل لهُ زوجتكِ مصآبة بمرض قد يعرض جنينهآآ للخطر او هي من تكون بخطر
فعاد وزوجته تردد حبيبي لم يبقى على حملي سوى اشهر قليلة وتنور ابنتي الجميلة حيآتنا
وهو الدموع من عينيهُ تتسآقط فسآلته مالامر فآجابها ويخبي الالم داخلهُ دموع فرحتي
بكِ وبآابنتكِ
ومضت الايام وهو يفكر مالحل ياربي ساعدني
لاتتركني وحدي
فآخبر اهلهآآآ فـــــــــَ بكوا من صدمة الخبر
فقالوا له لاتجعلها تشعر بشيء
هي شعرت بآن معاملتهم زادت اكثر من المعقول
بدآت تتسآئل لا احديجيب ؟
فقررت ان تذهب لرؤية الدكتور
فجلست وحادثتهُ فقالت اصحيح ماقالهُ زوجي
انني قد آتعرض للخطر
فصدم الدكتور فحدث نفسهُ اظن قالوا لهآآآ
فقال بالفعل انتِ او طفلتكِ عند الولادة آحدكمآآ تعيش والاخرى تموت ؟
لآنك مازالتِ صغيرة على الانجآب
فبكت كثيرآآآ وخرجت وعآدت الى البيت
ومرت الاشهر وحآن موعد ولادتها وهي توصي زوجهآآآآ ان يحب آبنتها كثيرا
ودخلت صالة العمليآآآآآآآت
وخرج الدكتور بيديه طفلة صغيرة وصوتها بكاءها
فقال للآسف لم نستطع انقاذها فصرخ زوجهآآآآآآ لا مستحيل
ويبكي واهلها يبكون
والطفلة تصرخ من بكاءهآآآآآآ
وآخذتها امهآآآوعادو للبيت وتنظر الى حفيدتهآآآآآ
وتبكي كيف سآاستطيع ان اربي حفيدتي وكل يوم اتذكر ابنتي
ومرت الايام والاشهر وكبرت الطفلة وابوها لم يراها فقط بالمشفى
لايرغب برؤيتها ابدآآآآآ لانها سبب موت زوجتهُ وقد تغير اصبح شخص لايحتمل
ويوم مآآآآآآآ كآآن ذاهباً لقبر زوجته فوجد امهآآ وابوها وطفلة صغيرة
فنظرآليها بحقد وهي تبتسم ببراءة فمشى وتركهم !
نآدتهً امهآآآآ ابني فتوقف آرجوك آسمعني لآخر مرة
ماذنب هذهِ الطفلة انها ابنتكَ فقال لها
لايربطني شيء بهآآآآآ
وانآآآآآآاكرههاااااااا وارجوكِ لااارغب برؤيتهآآآآ يومآآآآآبحياتي
عن آذنكِ
فجآءت الطفلة تتسآل من يكون هذا الرجل
فنظرت آليها واخذتها بحضنها لاشيء دعينا نمضي ....
همسة آخيرة :
آيعقل ان يحب ابنتهُ يوم مآآآآآآآآ