حكآية روحْ ❤
18-08-2016, 02:38 AM
صباح/مَسَآءُ الوَرْدُ وَعِطْرُ التَّهَانِيْ المُتَلَهفَة
هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ الفَيْرُوْزِيِّة
هَكَذَا / حِيْنَمَا تهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُا
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا : هِي
إذَا : تَوَهّجَت تَوَهّجْنَا مَعَهُا
وَتَوَهّجَت الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً بِهَا / وفِيها
عيونك دنيتي
http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
وَمَازَالت حُرُوفُها هُنَا
تَبْنِي لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى رَكْب السَّمَاء
نَمْتَطِيهَا .... كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ : أنْفُسُنَا بِهَا مَطَراً
لا يَنْتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة
هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات
وَنُجُوْم : حُرُوفُهَا المُنِيْرَة
وَقَنَادِيل : هَمَسَاتِهَا المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُهَا صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُها ثَابِتَةٌ
فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
عيونك دنيتي http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
وَهَاهِي تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ
بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ
شخصِيه نقيه طاهره
لَطَالَمَا أغْرَقَتنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَا
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ
جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِها
عيونك دنيتي http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
بُمُنَاسَبَة وُصُولها للألْفِيِّة الأولى
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِكِ
فَـطَالَمَا كُنْتِ غير
وَ
كَانَ حُضُوركِ غير
دُمْتِ جَمَالاَ و َقِمَّة
وَ
دَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي
دمتِ بكًل ًسعاده وفرًح .
تقبلي تهنئتي المتواضعه
هُنَا / لِــ شَذَرَاتِ الفَيْرُوْزِيِّة
هَكَذَا / حِيْنَمَا تهْطُلُ هُنَا وَهُنَاك
ذَهَبِيَّاتُ / أنَامِلُ لِتُدْفئْ الحُرُوْف
وَتُمْطِرُ / هُنَا سَمَاءُ الهَمْسُ الصَّافِي
لُؤْلُؤْاً / مُتَنَاثِرُ البِيَاضْ
وَهَكَذَا : هُمْ المُبْدِعُونَ أمْثَالُهُا
حِيْنَمَا : يَنْقُشُون لَوْحَةَ المتميز
بِلُغَة : الإبْدَاع النَّفِيس
وَهَكَذَا : هِي
إذَا : تَوَهّجَت تَوَهّجْنَا مَعَهُا
وَتَوَهّجَت الأحَاسِيسُ وَالمَشَاعر
لِتُصْبِحَ الأبْجَدِيَّةَ حِينَهَا
مُضِيئَةً بِهَا / وفِيها
عيونك دنيتي
http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
وَمَازَالت حُرُوفُها هُنَا
تَبْنِي لَنَا حُلماً مُتَجَدِّداً
عَلَى رَكْب السَّمَاء
نَمْتَطِيهَا .... كُلُّ يَوْم
وَ نُحْقِنُ : أنْفُسُنَا بِهَا مَطَراً
لا يَنْتَهِي : إلاّ بِنَا هُنَا
وَلازَالَتْ : سَمَاءُ الأبْجَدِيَّة
هُنَا : تَتَّسِعُ أَكْثُرُ لِثُرَيَّات
وَنُجُوْم : حُرُوفُهَا المُنِيْرَة
وَقَنَادِيل : هَمَسَاتِهَا المُعَلَّقَة
فَإبْدَاعَاتُهَا صَافِيَةٌ كَالمَاء
وَنَاصِعَةٌ كالثَّلْج
وَخَطَوَاتُها ثَابِتَةٌ
فِي الطَّرِيقُ الصَّحِيح
عيونك دنيتي http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
وَهَاهِي تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ
بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ
شخصِيه نقيه طاهره
لَطَالَمَا أغْرَقَتنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَا
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ
جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِها
عيونك دنيتي http://alkaid7.com/vb/image.php?u=1369&dateline=1470378212
بُمُنَاسَبَة وُصُولها للألْفِيِّة الأولى
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِكِ
فَـطَالَمَا كُنْتِ غير
وَ
كَانَ حُضُوركِ غير
دُمْتِ جَمَالاَ و َقِمَّة
وَ
دَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي
دمتِ بكًل ًسعاده وفرًح .
تقبلي تهنئتي المتواضعه