فرحان الشمري
14-02-2023, 09:56 PM
في يوم الثلاثاء ١٤ / ٢ / ٢٠٢٣ م المعروف عيد الحب
تحت ظل الوفاء وعند شجرة الإحسان، بايع القلب بيعة حب بعون الله سيكلل بالزواج، وأقسم الفؤاد
أن لا فراق ولا موت لحب نما وتنامى بسقيا الحنان وغيث الاطمئنان،
فثبت الحب ونبت، حيث أن أصله صدق وفرعه غمام من حبر الأشواق، فما الحب إلا سكن وما السكن إلا حب،
أعرف جيداً أن العاشقَ إن صَدَق في عشقه، أطلق العنانَ للسان قلبه ليفيضَ على لسان فمه بما في جُعبته من مشاعر الحب، وأن العاشقَ الحقَّ يستنكفُ أن يتسول كلمات الحب من أديبٍ خصب الكلمات، مُجدب الإحساس أو شاعرٍ ثريّ الألفاظ، فقير العاطفة أعرف كل ذلك، وأعرف أيضًا أن هذا العاشق إن صَدَقَ في حبه أكثر فربما لن يحتاج الكثير من الكلام ليعبرَ عن مكنون صدره، يكفيه كلمةٌ أو اثنتان تفيان بالغرض. وأعرف أن كلمة ( أحبك ) صادقةً يلفظ بها المرءُ، ربما تخترقُ حجابَ القلب الحصين الذي لا يقدر على النفاذ إليه مئاتُ الكتب الأدبية البليغة،
لكن ما لا أعرفه حقًا ماذا لو كان هذا العاشقُ صادقًا إلى الحد الذي أفقده النطق، فلا يقدر حتى علي التلفظ بهذه الكلمة، بسيطة المبني، عظيمة المعني، ضئيلة التركيب، هائلة العاطفة والتكوين ( أحبك ) وأنا أقسمُ لكم أنكم لو اجتمعتم جميعًا في صعيدٍ واحدٍ، ثم أخرج كلُ إنسان منكم قلبه بما يحمله من عاطفةٍ وشجن، ما ساوى ذلك في قلبي مثقال ذرة من حب،
وأُقسمُ أنّ ما ادعيتموه من أن ما في قلبي هو محض كذب وزوزٍ وبهتانٍ، لو تجسّد أمامكم فرأيتموه لتحسرتم على صدقكم، ولعلمتم أنّ ما في قلوبكم هو كبيرةٌ من الكبائر. ولمّا أن بلغ العشقُ مني كل مبلغٍ دون أن أنال منه حظَ نفسي،
أحبها،
وأحب كيانها،
وأحب أسمها،
وأحب مدينتها،
وأحب اختصاصها،
أعشقها،
وأعشق نفسها،
وأعشق قلبها،
وأعشق عيونها،
وأعشق خدودها،
وأعشق إياديها،
وأعشق قلبها،
والله كلها أهواها
لغالي أحبه
تدري أن صوتك وضحكتك تملأ قلبي بالحياة، و حدیثك
معي هو عبارة عن جرعات سعادة و عشق لا ينتهي، لذلك مكتفي بك من بين هذا البشر ف أنت أجمل ما أملك في هذه الحياة و سأحتفظ بك بقلبي مهما حدث ف أنا أدمنتك و تمنيتك وأحببتك لأخر عمري،
لغالي أحبه
عندما أحادثك أعود إلى إتزاني، حتى وان كنت بأسوء حالاتي أصبح بخير معك وأنسى أوجاع الدنيا بمافيها، الله يجمعني فيك كثر ما أغليك وأحبك، وكثر ما أحن
وأشتاق لك،
لغالي أحبه
أحميه لي يا الله حتى لا يمس قلبه وجع فيمسي أضعافه، أوصیك به يا الله فإن باتت عيناه متعبة دون علمي، سخر له یارب راحة تلامس قلبه کل حین، ربي أنت خلقته وأنا عشقته فاجعل السعادة ترافقه دائماً،
لغالي أحبه
وعد مني إليك سأبقى أخاف عليكِ وأهتم بك وأحبكِ
حتى تغلق أجفان عيني وأغادر الدنيا،
ينحني الجمال في خجل أمام جمالك،
يتحير الحب في ذهول كم أنا احببتك،
يتعلم العشاق في كبرياء كم أنا عشقتك،
تتعلم الزهور كيف يكون العطر من عطرك،
تتعلم الطيور التغريد من جمال صوتك،
تتلون البحار والسماء بلون عيونك،
كتبت لك احرف ولا أعرف،
هل انا اوفيت جمالك وحسنك حقه،
هي حبيبتي عند الحُب، وصديقتي عند المُزاح، ونجمِتي وقت العتمة، حاولت أن أوصفها فلم أستطع صمت لساني عن النطق فراح قلمي يسطر بعض صفاتها،
هي المستيقظة فجراً،
هي الذاهبه عملاً،
هي المُصلّية فرضاً،
هي التّالِية ذِكراً،
هي المُوضّبة فِراشاً،
هي الماسِحة غبراً،
هي المُرتّبة بيتاً،
هي الطّابخة عشائاً،
هي المذاكرة دروساً،
هي الحالّة فروضاً،
فهي لا تطبخ لانستغرام، ولا تشتري الثياب للفيسبوك
ولا تعرف الطريق إلى صالونات التجميل وورش الحدادة النسائيّة، هي الملاك حقاً، الملاك فعلاً،
هي الشخص الوحيدُ الممنوع عليه أن يُهزم ليستمرّ الخير بالعالم،
فإنها عندي عيدُ العيدِ وهي رونق وبهجة كل الأعيادِ التي تحلق بي إلى سماوات الانشراح والارتياح، لأن أطيافها تزيد العيد مباهجا وانفتاحا وسرورا وحبورا ،
هل تصدقون إذا ما قلت لك أنها عيدي الذي لا نظير له في كل الأعياد فهل هناك شبيه لي في العباد، إن الجواب عندها لأنها قد هضمتِ أبجدية عشقي وهيامي الذي جعلني أهيم في فيافي الوجود وابحث عنها وهي في قلبي،
كل عام وهي بخير، faa
تحت ظل الوفاء وعند شجرة الإحسان، بايع القلب بيعة حب بعون الله سيكلل بالزواج، وأقسم الفؤاد
أن لا فراق ولا موت لحب نما وتنامى بسقيا الحنان وغيث الاطمئنان،
فثبت الحب ونبت، حيث أن أصله صدق وفرعه غمام من حبر الأشواق، فما الحب إلا سكن وما السكن إلا حب،
أعرف جيداً أن العاشقَ إن صَدَق في عشقه، أطلق العنانَ للسان قلبه ليفيضَ على لسان فمه بما في جُعبته من مشاعر الحب، وأن العاشقَ الحقَّ يستنكفُ أن يتسول كلمات الحب من أديبٍ خصب الكلمات، مُجدب الإحساس أو شاعرٍ ثريّ الألفاظ، فقير العاطفة أعرف كل ذلك، وأعرف أيضًا أن هذا العاشق إن صَدَقَ في حبه أكثر فربما لن يحتاج الكثير من الكلام ليعبرَ عن مكنون صدره، يكفيه كلمةٌ أو اثنتان تفيان بالغرض. وأعرف أن كلمة ( أحبك ) صادقةً يلفظ بها المرءُ، ربما تخترقُ حجابَ القلب الحصين الذي لا يقدر على النفاذ إليه مئاتُ الكتب الأدبية البليغة،
لكن ما لا أعرفه حقًا ماذا لو كان هذا العاشقُ صادقًا إلى الحد الذي أفقده النطق، فلا يقدر حتى علي التلفظ بهذه الكلمة، بسيطة المبني، عظيمة المعني، ضئيلة التركيب، هائلة العاطفة والتكوين ( أحبك ) وأنا أقسمُ لكم أنكم لو اجتمعتم جميعًا في صعيدٍ واحدٍ، ثم أخرج كلُ إنسان منكم قلبه بما يحمله من عاطفةٍ وشجن، ما ساوى ذلك في قلبي مثقال ذرة من حب،
وأُقسمُ أنّ ما ادعيتموه من أن ما في قلبي هو محض كذب وزوزٍ وبهتانٍ، لو تجسّد أمامكم فرأيتموه لتحسرتم على صدقكم، ولعلمتم أنّ ما في قلوبكم هو كبيرةٌ من الكبائر. ولمّا أن بلغ العشقُ مني كل مبلغٍ دون أن أنال منه حظَ نفسي،
أحبها،
وأحب كيانها،
وأحب أسمها،
وأحب مدينتها،
وأحب اختصاصها،
أعشقها،
وأعشق نفسها،
وأعشق قلبها،
وأعشق عيونها،
وأعشق خدودها،
وأعشق إياديها،
وأعشق قلبها،
والله كلها أهواها
لغالي أحبه
تدري أن صوتك وضحكتك تملأ قلبي بالحياة، و حدیثك
معي هو عبارة عن جرعات سعادة و عشق لا ينتهي، لذلك مكتفي بك من بين هذا البشر ف أنت أجمل ما أملك في هذه الحياة و سأحتفظ بك بقلبي مهما حدث ف أنا أدمنتك و تمنيتك وأحببتك لأخر عمري،
لغالي أحبه
عندما أحادثك أعود إلى إتزاني، حتى وان كنت بأسوء حالاتي أصبح بخير معك وأنسى أوجاع الدنيا بمافيها، الله يجمعني فيك كثر ما أغليك وأحبك، وكثر ما أحن
وأشتاق لك،
لغالي أحبه
أحميه لي يا الله حتى لا يمس قلبه وجع فيمسي أضعافه، أوصیك به يا الله فإن باتت عيناه متعبة دون علمي، سخر له یارب راحة تلامس قلبه کل حین، ربي أنت خلقته وأنا عشقته فاجعل السعادة ترافقه دائماً،
لغالي أحبه
وعد مني إليك سأبقى أخاف عليكِ وأهتم بك وأحبكِ
حتى تغلق أجفان عيني وأغادر الدنيا،
ينحني الجمال في خجل أمام جمالك،
يتحير الحب في ذهول كم أنا احببتك،
يتعلم العشاق في كبرياء كم أنا عشقتك،
تتعلم الزهور كيف يكون العطر من عطرك،
تتعلم الطيور التغريد من جمال صوتك،
تتلون البحار والسماء بلون عيونك،
كتبت لك احرف ولا أعرف،
هل انا اوفيت جمالك وحسنك حقه،
هي حبيبتي عند الحُب، وصديقتي عند المُزاح، ونجمِتي وقت العتمة، حاولت أن أوصفها فلم أستطع صمت لساني عن النطق فراح قلمي يسطر بعض صفاتها،
هي المستيقظة فجراً،
هي الذاهبه عملاً،
هي المُصلّية فرضاً،
هي التّالِية ذِكراً،
هي المُوضّبة فِراشاً،
هي الماسِحة غبراً،
هي المُرتّبة بيتاً،
هي الطّابخة عشائاً،
هي المذاكرة دروساً،
هي الحالّة فروضاً،
فهي لا تطبخ لانستغرام، ولا تشتري الثياب للفيسبوك
ولا تعرف الطريق إلى صالونات التجميل وورش الحدادة النسائيّة، هي الملاك حقاً، الملاك فعلاً،
هي الشخص الوحيدُ الممنوع عليه أن يُهزم ليستمرّ الخير بالعالم،
فإنها عندي عيدُ العيدِ وهي رونق وبهجة كل الأعيادِ التي تحلق بي إلى سماوات الانشراح والارتياح، لأن أطيافها تزيد العيد مباهجا وانفتاحا وسرورا وحبورا ،
هل تصدقون إذا ما قلت لك أنها عيدي الذي لا نظير له في كل الأعياد فهل هناك شبيه لي في العباد، إن الجواب عندها لأنها قد هضمتِ أبجدية عشقي وهيامي الذي جعلني أهيم في فيافي الوجود وابحث عنها وهي في قلبي،
كل عام وهي بخير، faa