أب يتبنى دمية ويعاملها كابنته الحقيقية

يمنح الأطفال القوة والأمل في الحياة على الرغم من الصعوبات والمشقة التي يواجهها الآباء من أجل راحتهم، وتتحول الحياة إلى غمامة سوداء عند فقدانهم، هكذا حال الصيني الذي سيطر عليه اكتئاب شديد جعله يؤمن بعدم قدرته على الزواج وإنجاب أطفال، لكن الإنترنت بدل حياته رأساً على عقب وأخرجه من بوتقة الانكسار والحزن الذي عشعش في داخله. وأقدم الصيني سونغ بو على شراء دمية بحجم طفلة عبر موقع “تاوباو” للتجارة الإلكترونية عبر الإنترنت، متخصص في بيع دمى بحجم أطفال حقيقيين، وبمجرد استلامه طفلته اللعبة وقع في غرامها وكأنها يرى فيها طفلته الحقيقية التي حلم أن ينجبها، بشعرها الأسود الطويل الناعم وملامحها الجميلة البريئة بحسب موقع 24 الإماراتي. بدأ سونغ يتعامل مع الدمية وكأنها ابنته الحقيقية، فيصحبها معه أينما ذهب، وأطلق عليها اسم “تشاو داي” وتعني “الفراشة الصغيرة”، ويعيش سونغ حالياً مع والدته، التي لم تبدي أي اعتراض لشرائه الدمية البالغ سعرها 2200 دولار أمريكي وأن تصبح جزءاً مهماً في حياة ابنها، بل لاحظت تأثيرها الإيجابي في علاج اكتئاب سونغ، وآثرت عدم مصارحته بأن معاملتها كطفلة حقيقية أمر غير طبيعي بالمرة. ونُشرت سلسلة من الصور تجمع بين الأب وطفلته اللعبة في أكثر من مكان ترافقه في السينما والمطاعم، عبر موقع “ويبو” الصيني، يشرب ويأكل ويختار معها من قائمة الطعام والشراب، ويشتري لها الألعاب ويحملها أثناء سيره في الشارع، باختصار يتعامل ويتعايش معها كطفلته التي لم ينجبها، بحسب موقع “أوديتي سنترال” للغرائب.

,

شكراً لكِ ع آلطرحْ ,
بِ إنتظآرك دوماً يَ نقآء

_


يعطيكَ العافيهَ على الطرح الجميلَ .
إنتقاء ولا أروع دوما تتميز .

لوكا
أشكر واقدر لك مرورك الكريم
الذي عطر متصفحي واضاء
سماءه ، فلقد أسعدني جدا تواجدك
فلك تحيتي وتقديري

صوتك
أشكر واقدر لك مرورك الكريم
الذي عطر متصفحي واضاء
سماءه ، فلقد أسعدني جدا تواجدك
فلك تحيتي وتقديري

موضوع رائع ومميز
طرحتِ فابدعتِ دمتِ ودام عطائكِ
سلمت آناملكِ على الجلب الراقى
اعذب التحايا لكِ
لكِ خالص احترامي
خ ــالد الشاعر

خالد
أشكر واقدر لك مرورك الكريم
الذي عطر متصفحي واضاء
سماءه ، فلقد أسعدني جدا تواجدك
فلك تحيتي وتقديري

,*

آختيَآرَ جَميلَ جِدآ
سَلمتَ علىَ هذهِ الآطَروحهَ الآنيقَهَ
وَسَلِمتَ يُمنَآكِ المُخمليِهَ لِ جلبهآ المُتميزَ


*,

,*

آختيَآرَ جَميلَ جِدآ
سَلمتَ علىَ هذهِ الآطَروحهَ الآنيقَهَ
وَسَلِمتَ يُمنَآكِ المُخمليِهَ لِ جلبهآ المُتميزَ


*,