عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-10-2017, 04:17 AM
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام نورتنآ ي قمييل . 
لوني المفضل Darkgray
 عضويتي » 1412
 جيت فيذا » Sep 2016
 آخر حضور » 11-04-2022 (09:03 PM)
آبدآعاتي » 3,762
الاعجابات المتلقاة » 292
الاعجابات المُرسلة » 179
 حاليآ في » مملكة الراقي
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 24 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » رِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improveرِقة شعُور ~ can only hope to improve
مشروبك   7up
قناتك
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
3azb-el7sas72 استمتعوا واعتبروا






حافلة مليئة بالركّاب كانت في الطريق..
وفجأة تغيّر ..الطقس، أمطار غزيرة ..ورعد وبرق..
لاحظ الركّاب... أن البرق يبدو وكأنه يأتي نحو الحافلة
ثم ينتقل إلى مكان آخر.......... بعد مرور بعض الوقت،
أوقف السائق الحافلة على بعد خمسين قدمًا من شجرة..
وقال: ’’معنا في الحافلة شخص كُتب له الموت اليوم وبسببه
كل الآخرين
سيقتلون؛ أريد منكم جميعا أن يذهب الواحد منكم تلو الآخر،
يلمس جذع
الشجرة، ثم يعود إلى هنا... الشخص الذي كُتب له الموت
سيلتقطه البرق
ويموت ................أما الآخرون فستكتب لهم النجاة
ولا يموتون بسببه
أُجبر الراكب الأول على الذهاب ولمس الشجرة والرجوع.
نزل من الحافلة على مضض ......وذهب ولمس الشجرة..
قفز قلبه من الفرح عندما لم يحدث له أي سوء وبقي حيّا..
وهكذا حدث بالنسبة لسائر الركّاب . عندما جاء دور الراكب
الأخير
رشقه الجميع بعيون متهمة. كان ذلك الراكب خائفا جدا
وممانعا إلا
أن الجميع أرغموه على الخروج من الحافلة والتوجه للمس
الجذع..
بهلع شديد.. ..خطا ذلك المسافر الأخير نحو الشجرة
ولمس جذعها.
وإذا بصوت رعد شديد جدا ..وبرق خاطف ..
هبطا وضربا الحافلة..
نعم البرق ضرب الحافلة وقضى على كل ركّابها.
البرق اذن لم يضرب الحافلة ويقضي عليها
من قبلُ بسبب.... هذا المسافر الأخير.
،/
العبرة واضحة جدا لكن لا ادري
كيف أصوغها.. استمتعوا!
راقت لي وشعرت بعظمة مغزاها




رد مع اقتباس