_
اللهم اجعل امواتنا من الضاحكين المُستبشرين الغارسين من ثمار جنتك الشاربين من حوض نبيك والمحظوظين بشفاعته |
ألَمْ تَـرَ أنَّ الحــقَّ أبــلَـجُ لاَئـحُ وأنّ لحاجاتِ النّفوسِ جَـوايِـحُ إذَا المرْء لَمْ يَكْفُفْ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ فلَيسَ لهُ,ما عاشَ، منهم مُصالحُ !! إذَا كفَّ عَـبْدُ اللهِ عمَّا يضرُّهُ وأكثرَ ذِكْرَ الله، فالعَبْـدُ صالحُ إذا المرءُ لمْ يمدَحْهُ حُسْنُ فِعَالِهِ فلَيسَ لهُ، والحَمدُ لله، مادِحُ !!! |
من العيب ان يبخل الانسان بَ" المال "
ولكن اشد من ذلك، ان يبخل بَ " العاطفة والحنان والحب " د.سلمان العودة |
الصبر لا يعني الانتظار فحسب ، بل يعني البحث عن ” حيلة ” عن ” مخرج ” ليست الحيلة مذمومة بذاتها ، فهي من التحوّل ، ومن السنة أن تقول ” لا حول ولا قوة إلا بالله “ “ د . سلمان العودة ” |
المتشائم يرى صعوبات في كل فرصة
.. والمتفائل يرى فرصا في كل صعوبة (د/سلمان العوده) |
محبَّةُ اللهِ تعالى ، ومعرفُته ، ودوامُ ذِكْرِه ، والسُّكُونُ إليه ،والطمأنينةُ إليه ، وإفرادُه بالحُبِّ والخوفِ والرجاءِ والتَّوكُّلُ ، والمعاملةُ ، بحيثُ يكون هو وَحْدَهُ المستولي على همومِ العبدِ وعزماتِه وإرادتِه . هو جنَّةُ الدنيا ، والنعيمُ الذي لا يُشبِههُ نعيمٌ ، وهو قُرَّة عينِ المُحِبين ، وحياةُ العارفين ». د.عائض القرني |
لا تحزنْ : لأنَّ الحزن يضعفُك في العبادةِ ، ويعطِّلك عن الجهادِ ويُورثُك الإحباط ، ويدعوك إلى سوء الظنِّ ، ويُوقعُك في التشاؤمِ . لا تحزنْ: فإنَّ الحزن والقلق أساسُ الأمراضِ النفسيةِ ، ومصدرُ الآلامِ العصيبةِ ، ومادةُ الانهيارِ والوسواسِ والاضطرابِ . لا تحزنْ : ومعك القرآنُ ، والذكرُ ، والدعاءُ ، والصلاةُ ، والصدقةُ ، وفعْلُ المعروفِ ، والعملُ النافعُ المثمِرُ . لا تحزنْ : ولا تستسلمْ للحزن عن طريقِ الفراغِ والعطالةِ ، صلِّ .. سبِّحْ اقرأْ .. اكتبْ .. اعملْ .. استقبلْ .. زُرْ .. تأمَّلْ د.عائض القرني |
الإنسان خُلِق في الأصل ظلوماً جهولاً .. ولا ينفك عن الجهل والظلم إلا بأن يعلمه الله ما ينفعه .. ويلهمه رشده ، فمن أراد به خيراً علمه ما ينفعه ، فـ خرج عن الجهل ، ونفعه بما علمه ، فخرج به عن الظلم ، ومن لم يرد به خيراً أبقاه على أصل الخلقة .. ! ابن قيم الجوزية - رحمه الله |
إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الطاعة، اخش أن يكون كره الله طاعتك ! ابن عثيمين |
"لمَاذا لا نَرىْ السّعادةَ إلا إذَا ابتعدتْ عنَّا, وَ لا نُبصرُها إلا غَارقةً فِي ظلامِ المَاضي، أوْ مُتشحةً بِ ضَبابِ المُستقبلِ ؟" - الشّيخْ: عليّ الطّنطاويّ, رَحمهُ اللهْ . |
الساعة الآن 07:37 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas